أحدها: استشهادهم دون غيرهم من البشر. الثاني: اقتران شهادتهم بشهادته. والثالث: اقترانها بشهادة الملائكة. الرابع: أنّ في ضمن هذا تزكيتهم وتعديلهم، فإنّ الله لا يَسْتَشْهِدُ من خلقه إلا العدول. راجع: مفتاح دار السعادة ١/ ٤٨. (٢) الآية: أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ، إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً سورة الإسراء: آية ٧٨. (٣) الآية: أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ، إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً سورة الإسراء: آية ٧٨. (٤) انظر: تفسير الماوردي ١/ ٧٧، والبصائر ٣/ ٣٥٣. (٥) البيت للأخطل في ديوانه ص ١٠٩. وهو في البصائر ٣/ ٣٥٣ دون نسبة، وعجزه في مقدمة جامع التفاسير للمؤلف ص ١٥٥، ولم يعرفه المحقق.