(٢) قال ابن بري: قوله: هوت أمّه يستعمل على جهة التعجب كقولهم: قاتله الله ما أسمعه!. (٣) لأنّ الجمع والتصغير يردّان الأشياء لأصولها، فأصلها هاء على هذا. وهذا قول الخليل في العين ٨/ ٤٢٤. (٤) هي دويبّة غبراء تبني بيتا حسنا تكون فيه، وهي التي يضرب بها المثل فيقال: أصنع من سرفة. (٥) هذا عجز بيت للنابغة الذبياني، وصدره: حلفت فلم أترك لنفسك ريبة وهو في ديوانه ص ٨١، والغريبين ١/ ٩٣، واللسان (أمم) . (٦) وهي مروية عن شبيل بن عزرة الضبعي، وهي قراءة شاذة. راجع القرطبي ٩/ ٢٠١، وإعراب القرآن للنحاس ٢/ ١٤٣. (٧) الحديث في مسند الطيالسي ص ٣٢ عن سعيد بن زيد أنه قال للنبيّ صلّى الله عليه وسلم: إنّ أبي كان كما رأيت وكما بلغك فاستغفر له، قال: «نعم فإنه يبعث يوم القيامة أمة وحده» . راجع الإصابة ١/ ٧٠، وأخرجه أبو يعلى، وإسناده حسن، انظر: مجمع الزوائد ٩/ ٤٢٠.