(٣٥٠) ديوان الهذليين ٢ / ٨٩. وقد سلف في ١ / ٦١٥. (٣٥١) الإنسان ١٨. وينظر ما قيل في تفسيرها: تفسيير الطبري ٢٩ / ٢١٨ وزاد المسير ٨ / ٤٣٨. (٣٥٢) أخل به شعره. وهو في مستدرك ديوانه ١١. وهو من خمسة أبيات في وقعة صفين ٣٢٠ قالها عمار بن ياسر. وقد سلف مع آخر في ١ / ٦١٥. (٣٥٣) هو أبو جعفر الباقر، ت ١١٧ هـ. (حلية الأولياء ٣ / ١٨٠، طبقات المفسرين ٢ / ١٩٨) . (٣٥٤) روى هذا عن الإمام علي (ينظر: الكشاف ٤ / ١٩٨ وتفسير القرطبي ١٩ / ١٤٣) . وقال الآلوسي في روح المعاني ٢٩ / ١٦١: (وهو غير مستقيم بظاهره. إلاّ أنْ يراد أنّ جملة قول القائل: سل سبيلا. جعلت اسما للعين، كما قيل: تأبط شرا وذرى حبا. وسميت بذلك لأنه لا يشرب منها إلاّ من سأل إليها سبيلا بالعمل الصالح. وهو مع استقامته في العربية تكلف وابتداع. وعزوه إلى مثل الإمام (رض) أبدع، ونص بعضهم على أنه افتراء عليه) .