للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

التي أحياها وبزوجي الذي أهنأ بلذة العيش معه. ويزيد في هنائي ما أراه من فرحه وغبطته بي فهو يحبني ويحبني كثيراً ويخيل لي بأنه سيبقى على حبه لي لأنه يجلني ويحترمني. فإلى اللقاء يا صديقتي العزيزة.

<<  <  ج: ص:  >  >>