للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

زكريا: البزاز (١) ، سَمِعَ الشَّعْبِيّ وأبا رقاد العبسي سَمِعَ حذيفة - فِي النفاق، روى عنهُ الثوري، وسمع منه وكيع وأَبُو نعيم وعُبَيْد اللَّه، يعد فِي الكوفيين.

١١٠٠ - رزين بْن قطن (٢) سَمِعَ البراء: إذا دفن العبد أتاه ملكَانَ - قاله يوسف بْن راشد حدثنا أَبُو زهير حدثنا الأجلح عَنْ رزين، فِي الكوفيين.

١١٠١ - رزين (٣) مولى آل عَبَّاس بْن عَبْد المطلب الَهاشمي الحجازي، عَنْ علي بْن عَبْد اللَّه بْن عَبَّاس قوله، روى عنهُ ابْن عيينة.

١١٠٢ - رزين الاعرج (٤) مولى آل العباس: غلا الزيت


(١) في كتاب ابن ابى حاتم "..بياع الرمان كوفى ويقال القراز (كذا) ويقال التمار " وفى التهذيب (٣ / ٢٧٤) "..الرماني ويقال التمار ويقال البزار " (٢) له ترجمة في الثقات بنحو ما هنا - ح (٣) زاد ابن ابى حاتم وابن حبان " الاعرج، فكأنهما يريانه والاتي بعده واحدا - ح (٤) كأنه عند ابن ابى حاتم وابن حبان هو الذى قبله ويشهد لذلك ان الراوى عن هذا وهو مغيرة بن عطية ذكره ابن حبان في الطبقة الرابعة فقوله " فكتبنا إلى على " يعنى على بن عبد الله بن عباس ولكن يأبى هذا قوله " فكتبنا إلى على بالكوفة " وعلى ابن عبد الله بن عباس مدنى نعم قد يكون مر بالكوفة مسافرا ولكن الكتابة إليه من مكة على انه بالكوفة تدل انه اقام بها والاقامة بالكوفة انما عرفت لعلى بن ابى طالب رضى الله عنه وهذا هو الذى دعا المؤلف رحمه الله إلى = [*]

<<  <  ج: ص:  >  >>