للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عمرو بْن حريث المخزومي قَالَ عمرو كنت أحب عثمان بْن عفان فعدت الْحَسَن بْن علي فسَمِعَت عليا يَقُولُ من عاد رجلا، وذكر المشي

إمام الجنازة، وقَالَ زهير بْن حرب عَنْ يَعْقُوبُ بْن إِبْرَاهِيم قَالَ نَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ حدثني يحيى، يعد فِي أهل المدينة.

٣٠١٩ - يحيى بْن عَبْد اللَّه بْن بكير (١) المخزومي الشامي سَمِعَ الليث.

٣٠٢٠ - يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي قَتَادَةَ السُّلَمِيُّ الأَنْصَارِيُّ الْمَدَنِيُّ روى عَنْهُ عَبْد اللَّه بْن إدريس (وزيد بْن حباب - ٢) قَالَ (لَنَا - ٣) الْجُعْفِيُّ نَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ قَالَ نَا يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي قَتَادَةَ عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن خَلادٍ الْأَنْصَارِيّ عَنْ أُمِّ مُبَشِّرٍ الأَنْصَارِيَّةِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهَا (٤) وَهِيَ فِي بَعْضِ حَالاتِهَا وَكَانَتِ امْرَأَةَ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورٍ فَتُوُفِّيَ عَنْهَا فَقَالَ إِنَّ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ قَدْ مَاتَ أَهْلُهُ وَلَنْ آلُو أَنْ أَخْتَارَ لَهُ امْرَأَةً فَقَدِ اخْتَرْتُكِ لَهُ، فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي حَلَفْتُ (لِلْبَرَاءِ - ٣) أَنْ لا اتزوج بعده رجلا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَرْغَبِينَ عَنْهُ؟ قَالَتْ أَفَأَرْغَبُ عَنْهُ وَقَدْ أَنْزَلَهُ اللَّهُ بِالْمَنْزِلَةِ مِنْكَ؟ إِنَّمَا هِيَ غَيْرَةٌ، قَالَتْ فَالأَمْرُ إِلَيْكَ قَالَ فَزَوَّجَهَا مِنْ زَيْدِ بْنِ حارثة ونقلها إلى نسائه فكانت اللقاح تجئ فَتُحْلَبُ فَيُنَاوِلُهَا الْحِلابَ فَتَشْرَبُ ثُمَّ يُنَاوِلُهُ مَنْ اراد


(١) هذه الترجمة من صف ولهذا الرجل ترجمة عند ابن أبي حاتم وابن حبان وهو من رجال التهذيب ولكن لم يقل احد منهم انه شامى بل اتفقوا على انه مصري - ح (٢) من قط (٣) من صف (٤) قط " أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عليها ".
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>