للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٩٠٣ - مرادس بْن عروة قَالَ لَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَ نا الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي ثَوْرٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلاقَةَ عَنْ مِرْدَاسِ بْنِ عُرْوَةَ قَالَ رَمَى رَجُلٌ مِنَ الْحَيِّ أَخًا لِي فَقَتَلَهُ فَفَرَّ فَوَجَدْنَاهُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ فَانْطَلَقْتُ (١) بِهِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فاقادنا.

١٩٠٤ - مرداس الجند عى الليثى سمع ابن عمر قاله حاتم ابن اسمعيل عَنْ عَبْد اللَّه بْن نصر عَنْ جَعْفَر بْن عَمْرو بْن أمية (٢) وهو ابْن عَبْد الرَّحْمَن (٣) .

١٩٠٥ - مرداس بْن عَبْد الرَّحْمَن سَمِعَ عَبْد اللَّه بْن عُمَر (٤) (روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن عَمْرو - ٥) (وسَمِعَ المسور بْن مخرمة والوليد بْن رباح واظنه الليثى - ٦) .


(١) قط (فانطلقنا) (٢) زاد في صف (ابن عمرو) واراه وهما ففى الاصابة وغيرها رفع نسب عمرو بن امية وليس فيه هذا - ح (٣) كأنه يعنى الآتى عقبه فسيأتي فيه قوله (واظنه هو الليثى) وجزم بذلك أبو حاتم قال ابنه في كتابه
(كان البخاري جعله اسمين فنسب رواية احدهما إلى عبد الله بن عمرو والآخر إلى ابى هريرة فسمعت ابى يقول هما واحد) كذا في النسخة والله اعلم - ح (٤) على الميم في قط علامة السكون ومن عادة هذه النسخة انها ربما يكتفى فيها بتسكين ميم (عمرو) عن زيادة الواو وقد مر ما يوافقه في حكاية ابن ابى حاتم عن البخاري فالله اعلم - ح (٥) من صف (٦) هكذا في قط وبدلها في صف (وأظنه هو الليثى سمع الحسن والوليد بن رباح) ولم يذكر ابن ابى حاتم المسور والوليد وانما جعلهما شيخين لمرداس بن شداد كما يأتي ولم يترجم ابن حبان لمرداس بن شداد وعد الوليد بن رباح في الرواة عن الليثى ولم يذكر المسور ولا ذكر هو ولا ابن ابى حاتم الحسن وعسى ان يكون لفظ (والحسن) في صف مصحفا عن (المسور) والله اعلم - ح (*)

<<  <  ج: ص:  >  >>