(٢) انظر: العدة (٢/ ٥٧٣)، التمهيد (٢/ ١١٦)، فواتح الرحموت (١/ ٣٥٤)، المنتهى ص (١٣٢)، الإحكام (٢/ ٣٥٤)، البحر المحيط (٣/ ٣٨٧). (٣) انظر: العدة (٢/ ٥٧٤). (٤) آية (٢٢٢) من سورة البقرة. (٥) حيث كان يباشر - صلى الله عليه وسلم - زوجته وهي حائض، وهي متزرة كما في صحيح البخاري، كتاب الحيض باب مباشرة الحائض برقم: (٣٠٠). ومسلم في كتاب الحيض، باب مباشرة الحائض فوق الإزار برقم: (٢٩٣). (٦) أي: الإمام أحمد. (٧) انظر: بديع النظام (٢/ ٤٩٤). (٨) انظر: البحر المحيط (٣/ ٣٨٧). (٩) وهو وجوب التأسي به: كما في قوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ}. (١٠) انظر: المختصر في أصول الفقه ص (١٢٣).