(١) يقع عليها الاسم.(٢) انظر: المحلى لابن حزم (٦/ ٢٩٠).(٣) المغني لابن قدامة (١١/ ٨٢)، والمراد أن ابن قدامة سلم قول الأصحاب.(٤) انظر: أصول ابن مفلح (٣/ ٩٩٧)، والتحبير للمرداوي (٦/ ٢٧٤٣)، وشرح الكوكب المنير لابن النجار (٣/ ٤١٠).(٥) قوله تعالى: {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ} [سورة المائدة: آية (٨٩)].(٦) هكذا في المخطوط، وفي أصول ابن مفلح (٣/ ٩٩٧)، والتحبير للمرداوي (٦/ ٢٧٤٣) هامش (٢)، وهو الصحيح، والذي في المغني لابن قدامة (١٣/ ٤٩٢) "يَبَرُّ".(٧) انظر: المسودة لآل تيمية (٩٩)، أصول ابن مفلح (٣/ ٩٩٨)، التحبير القسم الثاني (١١٠٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute