(٢) ورد هذا الحديث في صحيح البخاري في مواضع كثيرة بالمعنى ولم يرد بهذا اللفظ إلا في كتاب النفقات، باب نفقة المعسر على أهله. انظر: فتح الباري لابن حجر (٩/ ٥١٣، ٥١٤) برقم (٥٣٦٨) من حديث أبي هريرة. (٣) المختصر في أصول الفقه لابن اللحام ص (١٦٦). (٤) أن يسأل الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن أمر حادث فيجيب بحكم فيدل على أن المذكور في السؤال علة. (٥) انظر: شفاء الغليل للغزالي ص (٣٢)، التمهيد لأبي الخطاب (٤/ ١٣)، روضة الناظر لابن قدامة (٣/ ٨٤٢)، أصول ابن مفلح (٣/ ١٢٥٩)، تيسير التحرير لأمير بادشاه (٤/ ٤١)، التحبير للمرداوي (٧/ ٣٣٣٠)، شرح الكوكب المنير لابن النجار (٤/ ١٢٩).