(٢) طمس غير مقروء، والمثبت من صفة الفتوى. (٣) ما زال الكلام لابن حمدان. (٤) انظر الرواية عن الإمام أحمد في: العدة للقاضي أبو يعلى (٤/ ١٢٢٩)، والتمهيد لأبي الخطَّاب (٤/ ٤٠٨) وصفة الفتوى لابن حمدان ص (٣١). (٥) انظر: صفة الفتوى لابن حمدان ص (٣١). (٦) انظر: أصول ابن مفلح (٤/ ١٥٦٧)، والتحبير للمرداوي (٨/ ٤١٠١). (٧) يأجوج ومأجوج: جاء ذكرهم في الآية: ٩ من سورة الكهف: قوله تعالى: {قَالُوا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ} ... الآية، وفي الصحيحين ما ثبت من حديث زينب بنت جحش قالت: استيقظ الرسول من نومه وهو محمر وجهه، وهو يقول (لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فُتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذا، وحلَّق .. الحديث، وهم قوم مختلف في نسبهم، وفي شرهم، وصفتهم، فذكر أنهم صغار الجثث، وقصار القامة، ويصفهم آخرون بكبر الجثث، وطول القامة، ولأهل العلم من السلف ومن بعدهم أخبار مختلفة. انظر: التسهيل لابن جزي (٢/ ١٩٦)، وفتح القدير للشوكاني (٤٤٥٣). (٨) انظر: أصول ابن مفلح (٤/ ١٥٦٧)، والآداب الشرعية لابن مفلح (٢/ ٧٧).