انظر: صحيح البخاري (١/ ٥٧٧ - و ٢/ ١٠٦) وصحيح مسلم بشرح النووي (٦/ ١٢٣)، وسنن النسائي (٢/ ٢٨ - ٢٩)، وسنن الدارمي (١/ ٢٧٦)، ومسند أحمد (٣/ ٢٨٠) والتلخيص الحبير (٢/ ١٣). (١) أي إقامة السنة حجة للعصمة، وعرفها الفتوحي بأنها: سلب قدرة المعصوم على المعصية فلا يمكنه فعلها. انظر: شرح الكوكب المنير (٢/ ١٦٧)، وإرشاد الفحول ص (٣٤). (٢) الروافض أو الرافضية، وسموا رافضة لرفضهم زيد بن علي بن الحسين - رضي الله عنه - لما سألوه عن رأيه في أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - فأثنى عليهما خيرًا فانصرفوا عنه فقال رفضوني وهم عدة طوائف. انظر: اعتقادات فرق المسلمين والمشركين للرازي ص (٥٢) وما بعدها، والأديان والمذاهب المعاصرة ص (١٧٦) وما بعدها ومجموع فتاوى شيخ الإسلام (٢٥/ ٣٠٧) وما بعدها. (٣) والجمهور على أنه لا يمتنع من الأنبياء قبل البعثة ذنب صغير ولا كبير. راجع تحرير المنقول للمرداوي (١/ ١٩٨) وشرح الكوكب المنير (٢/ ١٦٩)، والأحكام للآمدي (١/ ١٢٨) وحاشية التفتازاني على ابن الحاجب (٢/ ٢٢) وتيسير التحرير (٣/ ٢٠ - ٢١)، وإرشاد الفحول ص (٣٥). (٤) انظر: بالإضافة إلى ما سبق بيان المختصر للأصبهاني (١/ ٤٧٨)، تشنيف المسامع (ق ٧٩ أ) وإرشاد الفحول ص (٣٣ - ٣٤).