(٢) المراد هنا لفظ الأمر وهو [أ، م، ر] كما يقال: زيد اسم، وضرب فعل ماض، ومن حرف جر، ولا يعني بالأمر مدلوله كما هو المتعارف في الأخبار عن اللفظ إن تلفظ به. انظر: تشنيف المسامع (٢/ ٥٧٢)، شرح الكوكب المنير (٣/ ٥). (٣) انظر: أصول ابن مفلح (٢/ ٦٤٣)، المحصول (٩١٢). (٤) انظر: أصول ابن مفلح (٢/ ٦٤٥)، بديع النظام (١/ ٣٩٤)، منتهى الوصول والأمل ص (٨٩)، المحصول (٢/ ٩). (٥) لتحرير محل النزاع نقول: اتفق الأصوليون على أن استعمال الأمر في القول الطالب للفعل حقيقة. واختلفوا في استعماله في غير الطالب للفعل، كاستعماله في الشيء أو الصفة أو الفعل، هل يكون حقيقة كذلك أو يكون مجازًا على أقوال. (٦) انظر: القواعد والفوائد الأصولية ص (١٥٨)، شرح الكوكب (٣/ ٥). (٧) انظر: المسودة ص (١٦)، وقد أنكر ذلك في العدة (١/ ٢٢٣) فقال: الفعل لا يسمى أمرًا ... حقيقة. (٨) انظر: المعتمد (١/ ٤٥).