(٢) آية (٤٩) من سورة الدخان، وتمامها: {ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (٤٩)}. (٣) آية (٦٦) من سورة طه، وتمامها: {قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (٦٦)}. (٤) رواه البخاري في كتاب الأدب باب إذا لم تستح فاصنع ما شئت برقم: (٦١٢). (٥) قال في فتح الباري (١٠/ ٦٤١): قال الخطابي: "الحكمة في التعبير بلفظ الأمر دون الخبر في الحديث أن الذي يكف الإنسان عن مواقعة الشر هو الحياء فإذا تركه صار كالمأمور طبعًا بارتكاب كل شيء. وقيل: هو أمر تهديد، ومعناه إذا نزع الحياء فافعل ما شئت فإن الله مجازيك عليه. وفيه إشارة إلى تعظيم أمر الحياء". (٦) آية (٢٣٣) من سورة البقرة.