(٢) البغوي، شرح السنة: كتاب الدعوات، باب فضل لا حول ولا قوة إلا بالله، رقم (١٢٨٣)، ٥/ ٦٦. (٣) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الدعوات، باب يستجاب للعبد ما لم يعجل، رقم (٦٣٤٠)، ٨/ ٧٤. (٤) مسلم، صحيح مسلم: كتاب الذكر والدعاء، باب بيان أنه يُستجاب للداعي ما لم يعجل، رقم (٢٧٣٥)، ٤/ ٢٠٩٥. (٥) أبو داود، سنن أبي داود: كتاب سجود القرآن، باب الدعاء، رقم (١٤٨٤)، ١/ ٤٦٧. (٦) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: كتاب الدعوات، باب فيمن يستعجل في دعائه، رقم (٣٣٨٧)، ٥/ ٤٦٤. (٧) ابن ماجه، سنن ابن ماجه: كتاب الدعاء، باب يستجاب لأحدكم مالم يعجل، رقم (٣٨٥٣)، ١/ ٥٢٥. (٨) الإمام أحمد، المسند: مسند أبي هريرة - رضي الله عنه -، رقم (١٠٣١٧)، ٢/ ٤٨٧. (٩) البغوي، معالم التنزيل، ٢/ ٢٩٥. (١٠) انظر: المبحث الأول من الفصل الثاني، ص ٢٧ وما بعدها.