(٢) انظر: تقريب التهذيب لابن حجر، ص ٢٢٢، وتهذيب الكمال للمزي، ١٠/ ١٢. (٣) ابن حجر: تهذيب التهذيب، ص ٣٩٢، وانظر: تهذيب الكمال للمزي، ٢٠/ ١٢٥، والطبقات الكبرى لابن سعد، ٥/ ١٧٣، وسير أعلام النبلاء للذهبي، ٤/ ٤٤٨. (٤) ابن ماجه، سنن ابن ماجه: في افتتاح الكتاب، باب ما جاء في الإيمان، رقم (٦٠)، ١/ ٢٣. (٥) الإمام أحمد، المسند: مسند أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه -، رقم (١١٩١٧)، ٣/ ٩٤. (٦) النَّسائي، المجتبى: كتاب الإيمان وشرائعه، باب زيادة الإيمان، رقم (٥٠١٠)، ٨/ ١١٢. (٧) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب التوحيد، باب قوله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} [القيامة: ٢٣]، رقم (٧٤٣٩)، ٩/ ١٢٩. (٨) مسلم، صحيح مسلم: كتاب الإيمان، باب معرفة طريق الرؤية، رقم (١٨٣)، ١/ ١٦٧. (٩) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: كتاب صفة جهنم، باب ١٠، رقم (٢٥٩٨)، ٤/ ٧١٤. (١٠) البغوي، شرح السنة: كتاب الفتن، باب الحوض وهو الكوثر، رقم (٤٣٤٨)، ١٥/ ١٨١.