(٢) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب بدء الخلق، باب قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ} [الحجر: ٥٢]، رقم (٣٣٧٢)، ٤/ ١٤٧. (٣) البغوي، شرح السنة: كتاب الإيمان، باب رد الوسوسة، رقم (٦٣)، ١/ ١١٥. (٤) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب تفسير القرآن، باب قَوْلِهِ تعالى: {فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ}، رقم (٤٦٩٤)، ٦/ ٧٧. (٥) مسلم، صحيح مسلم: كتاب الإيمان، باب زيادة طمأنينة القلب بتظاهر الأدلة، رقم (١٥١)، ١/ ١٣٣. (٦) ابن ماجه، سنن ابن ماجه: كتاب الفتن، باب الصبر على البلاء، رقم (٤٠٢٦)، ٢/ ١٣٣٥. (٧) الإمام أحمد، المسند: مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، رقم (٨٣١١)، ٢/ ٣٢٦. (٨) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب بدء الخلق، باب قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ} [الحجر: ٥٢]، رقم (٣٣٨٧)، ٤/ ١٥٠. (٩) مسلم، صحيح مسلم: كتاب الإيمان، باب زيادة طمأنينة القلب بتظاهر الأدلة، رقم (١٥١)، ١/ ١٣٣. (١٠) البغوي، معالم التنزيل، ١/ ٣٣٠.