(٢) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب تفسير القرآن، باب قوله تعالى: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ}، رقم (٤٨٨٩)، ٦/ ١٤٨. (٣) مسلم، صحيح مسلم: كتاب الأشربة، باب إكرام الضيف وفضل إيثاره، رقم (٢٠٥٤)، ٣/ ١٦٢٤. (٤) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: كتاب تفسير القرآن، باب ومن سورة الحشر، رقم (٣٣٠٤)، ٥/ ٤٠٩. (٥) البغوي، معالم التنزيل، ٨/ ٧٧. (٦) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب المزارعة، باب إذا قال: اكفني مئونة النخل وغيره، وتشركني في الثمر، رقم (٢٣٢٥)، ٣/ ١٠٤. (٧) البغوي، شرح السنة: كتاب الحج، باب الشركة، رقم (٢١٥٧)، ٨/ ٢١٦. (٨) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب المئونة، باب الشروط في المعاملة، رقم (٢٧١٩)، ٣/ ١٩٠. (٩) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب المناقب، باب إخاء النبي - صلى الله عليه وسلم - بين المهاجرين والأنصار، رقم (٣٧٨٢)، ٥/ ٣٢.