(٢) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الصلاة، باب التوجه نحو القبلة حيث كان، رقم (٣٩٩)، ١/ ٨٨، وفي تفسير القرآن، رقم (٤٤٨٦)، ٦/ ٢١، وفي التمني، رقم (٧٢٥٢)، ٩/ ٨٧. (٣) مسلم، صحيح مسلم: كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة، رقم (٥٢٥)، ١/ ٣٧٤. (٤) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: في أبواب الصلاة، باب ابتداء القبلة، رقم (٣٤٠)، ٢/ ١٦٩. (٥) أخرجه ابن ماجه، سنن ابن ماجه: كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب القبلة، رقم (١٠١٠)، ١/ ٣٢٢. (٦) أخرجه النَّسائي: المجتبى، كتاب القبلة، باب استقبال القبلة، رقم (٧٤٢)، ٢/ ٦٠. (٧) الإمام أحمد، المسند: حديث البراء بن عازب - رضي الله عنه -، رقم (١٨٥١٩)، ٤/ ٢٨٣. (٨) البغوي، معالم التنزيل، ١/ ١٦٧. (٩) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} [آل عمران: ٢٨]، رقم (٧٤٠٥)، ٩/ ١٢١. (١٠) البغوي، شرح السنة: كتاب الدعوات: باب التقرب إلى الله - سبحانه وتعالى - بالنوافل والذكر، رقم (١٢٥١)، ٥/ ٢٤.