(٢) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب المناقب، رقم (٣٦٤١)، ٤/ ٢٠٧. (٣) البغوي، شرح السنة: كتاب فضائل الصحابة، باب ظهور طائفة من هذه الأمة على من خالفهم ودعاء النبي لهم، رقم (٤٠١١)، ١٤/ ٢١٢. (٤) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الاعتصام بالكتاب والسّنة، باب قوله تعالى: {إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [النحل: ٤٠]، رقم (٧٤٦٠)، ٩/ ١٣٦. (٥) مسلم، صحيح مسلم: كتاب الفضائل الإمارة، باب قوله - صلى الله عليه وسلم -: (لا تزال ظائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم)، رقم (١٩٢٣)، ٣/ ١٥٢٤. (٦) الإمام أحمد، المسند: حديث معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنه -، رقم (١٦٩٧٣)، ٤/ ١٠١.