(٢) انظر: الجرح والتعديل لابن أبي حاتم، ٥/ ١٨٨. (٣) ابن حجر، تهذيب التهذيب، ٦/ ٧٠. (٤) انظر: تقريب التهذيب لابن حجر، ص ٣٢٨، وتهذيب الكمال للمزي، ١٦/ ٢٧١. (٥) انظر: المصدر نفسه، ص ٥٣٩، وتهذيب الكمال للمزي، ٢٨/ ٢٢٨. (٦) ابن حجر، تقريب التهذيب، ص ١٤٩. (٧) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الأدب، باب الكبر، رقم (٦٠٧١)، ٨/ ٢٠. (٨) مسلم، صحيح مسلم: كتاب الجنة وصفة نعيمها، باب رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن في آخر الزمان، رقم (٢٨٥٣)، ٤/ ٢١٩٠. (٩) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: كتاب صفة جهنم، باب ١٣، رقم (٢٦٠٥)، ٤/ ٧١٧. (١٠) ابن ماجه، سنن ابن ماجه: كتاب الزهد، باب من لا يؤبه له، رقم (٤١١٦)، ٢/ ١٣٧٨. (١١) الإمام أحمد، المسند: حديث حارثة بن وهب - رضي الله عنه -، رقم (١٨٧٥٠)، ٤/ ٣٠٦. (١٢) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الأيمان والنذور، باب قوله تعالى: {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ} [الأنعام: ١٠٩]، رقم (٦٦٥٧)، ٨/ ١٣٤. (١٣) مسلم، صحيح مسلم: كتاب الجنة وصفة نعيمها، باب رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن في آخر الزمان، رقم (٢٨٥٣)، ٤/ ٢١٩٠.