(٢) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب التوحيد، باب قوله تعالى: {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} [القيامة: ٢٣]، رقم (٧٤٣٥)، ٩/ ١٢٧. (٣) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب مواقيت الصلاة، باب فضل صلاة العصر، رقم (٥٥٤)، ١/ ١١٥، وفي تفسير القرآن، رقم (٤٨٥١)، ٦/ ١٣٩، وفي التوحيد، رقم (٧٤٣٤)، ٩/ ١٢٧. (٤) مسلم، صحيح مسلم: كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب فضل صلاتي الصبح والعصر والمحافظة عليهما، رقم (٦٣٣)، ١/ ١٣٩. (٥) أبو داود، سنن أبي داود: كتاب السنة، باب ما جاء في الرؤية، رقم (٤٧٢٩)، ٢/ ٦٤٦. (٦) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: كتاب صفة الجنة، باب رؤية الرب تابرك وتعالى، رقم (٢٥٥١)، ٤/ ٦٨٧. (٧) ابن ماجه، سنن ابن ماجه: في افتتاح الكتاب، باب فيما أنكرت الجهيمة، رقم (١٧٧)، ١/ ٦٣. (٨) الإمام أحمد، المسند: حديث جرير بن عبد الله - رضي الله عنه -، رقم (١٩٢١٣، ١٩٢٢٨)، ٤/ ٣٦٠، ٣٦٢.