(٢) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الإيجارة، باب الإجارة من العصر إلى الليل، رقم (٢٢٧١)، ٣/ ٩٠. (٣) البغوي، شرح السنة: كتاب فضائل الصحابة، باب فضل الله مع هذه الامة، رقم (٤٠١٨)، ١٤/ ٢٢٠. (٤) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب مواقيت الصلاة، باب من أدرك ركعة من العصر قبل الغروب، رقم (٥٥٨)، ١/ ١١٦. (٥) البغوي، معالم التنزيل، ٨/ ٥٦. (٦) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الدعوات، باب قول النبي: «يستجاب لنا في اليهود، ولا يستجاب لهم فينا»، رقم (٦٤٠١)، ٨/ ٨٥. (٧) البغوي، شرح السنة: كتاب الأستئذان، باب كراهية التسليم على أهل الكتاب، رقم (٣٣١٢)، ١٢/ ٢٧٠. (٨) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الأدب، باب الرفق في الأمر كله، رقم (٦٠٢٤)، ٨/ ١٢.وفى الأستئذان، رقم (٦٢٥٦)، ٨/ ٧٥. وفى الدعوات، رقم (٦٣٩٥)، ٨/ ٨٤. (٩) مسلم، صحيح مسلم: كتاب السلام، باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام، رقم (٢١٦٥)، ٤/ ١٧٠٦. (١٠) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: كتاب الأستئذان، باب ما جاء في التسليم على أهل الذمة، رقم (٢٧٠١)، ٥/ ٦٠.