(٢) انظر كمثال ماكتبه الدكتور إبراهيم إبراهيم هلال في مقاله: القرآن وشطحات الصوفية بمجلة التوحيد عدد ذي الحجة ١٤١٠ هـ ص: ٢٣ حول قول الشعراوي في تفسير قوله تعالى {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولايشرك بعبادة ربه أحدا} الكهف: ١١٠: وحتى لو جعل العابد قصده من عبادته دخول جنة الله سبحانه كان بذلك من الذين أشركوا بعبادة ربهم غيره معه. (٣) انظر كمثال ماكتبه الدكتور مصطفى عبد الواحد في حلقاته شيء من الوعي تحت عنوان ذكريات مع الشعراوي (المدينة ٥/ ٣ / ١٤١٩ هـ - ٩/ ٣ / ١٤١٩ هـ) حول اجتهاد الشعراوي في تفسير "نا" العظمة في قوله تعالى {وأنزل من السماء ماء فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى} طه: ٥٣ حيث جعله لله والزارعين. (٤) انظر كمثال تفسيره لقوله تعالى {ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم} البقرة: ١١٥ حيث قال: ولأن الله تبارك وتعالى موجود في كل مكان أينما كنتم ستجدون الله مقبلا عليكم بالتجليات ... لأن الله واسع موجود في كل مكان في هذا الكون وفي كل مكان خارج هذا الكون ... (تفسير الشعراوي ص: ٥٥٧).