(٢) انظر للعلوم التي يحتاج إليها المفسر: التيسير في قواعد التفسير ص: ١٤٤ - ١٤٨، الإتقان ٢/ ٢٢٥ - ٢٣٥ ولم أجد فيما ذكره أهل العلم المقطوع والموضوع ويبدو - والله أعلم - أنه أراد علمين من علوم الحديث لهما أثر في التفسير بالمأثور وهما: المقطوع: وهو الموقوف على التابعين قولاً وفعلاً، والموضوع: وهو المختلق المصنوع من الحديث (انظر الباعث الحثيت ص: ٣٨، ٦٥). (٣) باستثناء التفسير المنسوب إلى مجاهد (ت ١٠١ هـ) والأقرب فيه أنه لآدم بن أبي إياس (ت ٢٢١ هـ) وما فيه عن مجاهد هو أغلب مروياته كما حققه فضيلة الدكتور حكمت بشير ياسين (انظر مجلة الجامعة الإسلامية ١٤١٢ هـ - ملحق رقم ٢).