(٢) كذا في الأعلام ومعجم المفسرين وهو الصواب لنص أهل العلم على ذلك في ترجمة الثعلبي، كما ذكرت في ترجمة عبد الرحمن بن مخلوف الثعالبي، ولأن تفسير الثعلبي كبير جدا وهو في حاجة للاختصار، والثعلبي هو أبو إسحاق أحمد بن محمد النيسابوري صاحب الكشف والبيان في تفسير القرآن وعرائس المجالس ت ٤٢٧ هـ، والذي في المدرسة القرآنية ومعجم المؤلفين: الثعالبي، ولايمكن أن يكون الثعالبي المفسر الجزائري المتقدم ترجمته في أهل المنطقة فذلك متأخر الوفاة توفي ٨٧٥ هـ. وقد ذكر الزركلي أنه مخطوط. (٣) منه نسخة بالخزانة الوطنية بالرباط (انظر المدرسة القرآنية ١/ ٢٦). (٤) الشورى: ١٩. (٥) الأنعام: ٥٤. (٦) النحل: ٧٥. (٧) الروم: ٥٠. (٨) البقرة: ١٤٣. (٩) الشورى: ٢٥.