(٢) النمل: ١٠. (٣) النمل: ١١. (٤) ق: ٢١ وفي ابن أبي زمنين١٣٠ / أ: إني لا يخاف لدي المرسلون أي عندي إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء فإني غفور رحيم أي فإنه لا يخاف عندي وكان موسى ممن ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء غفر الله له وهو قتل ذلك القبطي لم يتعمد قتله ولكن تعمد وكزه. قال محمد: قوله {إلا من ظلم} قال: هو استثناء ليس من الأول والله أعلم: لكن من ظلم من المسلمين وغيرهم ثم تاب. (٥) النمل: ١٢. (٦) النمل: ١٢. (٧) النمل: ١٢. (٨) التوبة: ١١٣. (٩) الإسراء: ٢٣ - ٢٤. (١٠) التوبة: ١١٣. (١١) هو مذكور بنحوه في الناسخ والمنسوخ لقتادة ص: ١٨١، وقد ذكره النحاس في ناسخه ص: ١٨١. (١٢) التوبة: ١١٣.