للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بعده فترةً وملأ من تلك الفترة جهنم".

٦٢٩ - * روى الطبراني عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يزال أمر هذه الأمة مواتياً أو مقارباً، - أو كلمة تشبهها- "ما لم يتكلموا في الولدان والقدر".

٦٣٠ - * روى البزار عن أبي هريرة آن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أُخِّرَ الكلامُ في القدر لشرار هذه الأمة".

٦٣١ - * روى أحمد عن ابن عون قال: أنا رأيت غيلان يعنى القدري مصلوباً على باب دمشق. (أي الذي قال بنفي القدر).

٦٣٢ - * روى أحمد عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عَجبتُ من قضاء الله سبحانه للمؤمن؛ إن أصابه خير حَمِدَ ربه وشكر، وإن أصابته مصيبةٌ حمد ربه وصبر. المؤمن يؤجر في كل شيء".

٦٣٣ - * روى أحمد عن أبي العلاء بن الشِّخِّير قال: حدثني أحدُ بني سليم- ولا أحسبه إلا قد رأى النبي صلى الله عليه وسلم- أن الله عز وجل يبتلي عبده بما أعطاه، فمن رضي بما قسم الله له بارك الله فيه ووسعه، ومن لم يرض لم يبارك له.


٦٢٩ - المعجم الكبير (١٢/ ١٦٢).
وكشف الأستار (٣/ ٣٦).
مجمع الزوائد (٧/ ٢٠٢). وقال: رواه البزار والطبراني في الكبير والأوسط ورجال البزار رجال الصحيح.
٦٣٠ - كشف الأستار (٣/ ٣٥).
مجمع الزوائد (٧/ ٢٠٢). وقال: رواه البزار والطبراني في الأوسط وزاد: "لشرار أمتي في آخر الزمان". ورجال البزار في أحد الإسنادين رجال الصحيح غير عمر بن أبي خليفة وهو ثقة.
٦٣١ - مجمع الزوائد (٧/ ٢٠٧). وقال: رواه أحمد ورجاله ثقات.
٦٣٢ - مسند أحمد (١/ ١٧٣).
وروى مسلم نحوه عن صهيب (٤/ ٢٢٩٥) ٥٣ - كتاب الزهد والرقائق ١٣ - باب المؤمن أمره كله خير.
٦٣٣ - مسند أحمد (٥/ ٢٤).
مجمع الزوائد (١٠/ ٢٥٧). وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح.

<<  <  ج: ص:  >  >>