للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧٧٧ - * روى النسائي عن محمد بن حمزة أنه سمع أباه يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "على ظهر كل بعير شيطان فإذا ركبتموها فسموا الله عز وجل ثم لا تقصروا عن حاجاتكم".

٧٧٨ - * روى أبو داود عن قطن بن قبيصة عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "العيافة والطيرة والطرق من الجبت".

٧٧٩ - * روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكر أحاديث منها: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يشير أحدكم إلى أخيه بالسلاح. فإنه لا يدري أحدكم لعل الشيطان ينزع في يده فيقع في حفرة من النار".

٧٨٠ - * روى أحمد عن عياض بن حمار، قال: قلت: يا رسول الله رجل من قومي يشتمني وهو دوني، علي بأس أن انتصر منه؟ قال: "المستبان شيطانان يتهاذيان ويتكاذبان".

٧٨١ - * روى البخاري ومسلم عن هشام بن عامر أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لمسلم أن يهجر مسلمًا فوق ثلاث ليالٍ، فإنهما تناكبان عن الحق ما داما


٧٧٧ - النسائي في اليوم واليلة. وهو صحيح.
وأحمد (٢/ ٤٩٤).
٧٧٨ - أبو داود (٤/ ١٦) كتاب الطب، باب في الحظ وزجر الطير، وهو حديث حسن.
وأحمد (٢/ ٤٧٧).
قال عوف: العيافة زجر الطير، والطرق: الخط يخط في الأرض، والجبت: قال الحسن: إنه الشيطان.
(العيافة): زجر الطير والتفاؤل بها، كما كانت العرب تفعله، عاف الطير يعيفه: إذا زجره.
(الطرق): الضر بالعصا، وقيل: هو الخط في الرمل، كما يفعله المنجم لاستخراج الضمير ونحوه، وقد جاء في كتاب أبي داود، "أن الطرق: الزجر، والعيافة: الخط".
(الجبت): كل ما عبد من دون الله، وقيل: هو الكاهن والشيطان.
٧٧٩ - البخاري (١٣/ ٢٣) ٩٢ - كتاب الفتن، ٧ - باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من حمل ... ".
مسلم (٤/ ٢٠٢٠) ٤٥ - كتاب البر والصلة والآداب، ٣٥ - باب النهي عن الإشارة بالسلاح إلى مسلم ...
وأحمد (٢/ ٣١٧).
٧٨٠ - أحمد (٤/ ١٦٢).
٧٨١ - البخاري (١٠/ ٤٩٢) ٧٨ - كتاب الأدب، ٦٢ - باب الهجرة وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لرجل ... ".
مسلم (٤/ ١٩٨٤) ٤٥ - كتاب البر والصلة والآداب، ٨ - باب تحريم الهجر فوق ثلاث بلا عذر شرعي. =

<<  <  ج: ص:  >  >>