للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بهم، لا يسأل عما يفعل، ويحتمل أن يكون الفاعل هو صالح عليه السّلام، أي لا يخاف عقبى الله تعالى بهذه الفعلة بهم، إذ قد كان أنذرهم وحذّرهم.

وقوله: فَدَمْدَمَ معناه: أنزل العذاب مقلقا لهم، مكرّرا ذلك، وهي الدّمدمة.

<<  <  ج: ص:  >  >>