(١) وتغيير المنكر بالقلب، لا بد أن يصحبه تمعر الوجه أو تقطيب الجبين وما أشبه ذلك، ومن المصالح المرجوة في إنكار المنكر: أن يتوب صاحب المنكر ويتغير إن شاء الله، وأن تقوم الحجة على المنكر عليه، وأن يسقط الإثم عمن أنكر عليه ويعذر بذلك إلى الله، وترتفع العقوبة عمن أنكر.