١ - مساواة الأولاد في حق التعلم.
٢ - تحسين المواظبة على المدارس.
٣ - جعل التعليم كله مجانياً.
٤ - جعل التعليم علمانياً وديمقراطياً.
٥ - انتخاب التلاميذ وهدايتهم إلى المهن التي يصلحون لها بحسب استعداداتهم وذلك عند الانتقال من دورة أدنى إلى دورة أعلى في درجات التعليم.
٦ - جعل التعليم ذا غاية اجتماعية.
٧ - تعاون المدرسة والعائلة.
٨ - إبطال مونوبول التعليم لكثرة الأخطار الناشئة عنه.
٩ - جعل العمل حراً لأن ارتقاء الإنسانية المادي والمعنوي تابع لها.
١٠ - جعل التعليم إجبارياً داخل المدرسة حتى الخامسة عشرة وجعله إجبارياً خارج المدرسة حتى الثامنة عشرة.
١١ - تحضير المعلمين في مدارس خاصة.
١٢ - توحيد التعليم بين الذكور والإناث وجعله مشتركاً.
وقد اتجهت أنظار اللجنة في هذه السنة إلى ضرورة تنظيم التعليم خارج المدرسة وتأسيس كليات للعمل يداوم عليها العمال المسجلون في النقابات.
الحكم بالإعدام في اسبانيا
أسس الاشتراكيون في اسبانيا مجلة جديدة سموها (لفياتان)
نشر فيها الموسيو (لويس جيمنس دواسوا) مقالاً بحث فيه عن إبطال الحكم بالإعدام في الجمهورية الاسبانية منذ سنة ١٩٣١. ومما جاء في هذا المقال: إن الجمهورية الاسبانية قد حققت بقوانينها وطرائقها شيئاً من المبادئ الأخلاقية فألغت الحكم بالإعدام. نعم إننا لم نتمكن من إدخال هذا الإلغاء في القانون الأساسي ولكننا أدخلناه في قانون الجزاء سنة١٩٣١. فالدولة لا تستطيع بعد الآن أن تزيل حياة الموجود البشري باسم المنفعة الاجتماعية أو غير ذلك. نعم إن القانون الأساسي لا يمنع الحضارة التي وصلت إليها تمنعها من اقتراف هذه الجناية، وهذا المبدأ أي مبدأ الإلغاء مسيطر على جميع القوانين