(٢) انظر: "أضواء البيان" (٦/٢٢٨) ، و"مذكرة الشنقيطي" (٢٣٩) . (٣) "روضة الناظر" (٢/٢٢٤، ٢٢٥) . (٤) "مذكرة الشنقيطي" (٢٤٠) . (٥) انظر: "روضة الناظر" (٢/٢٠٨، ٢٠٩) ، و"شرح الكوكب المنير" (٣/٥٠٣، ٥٠٤) . (٦) هو: عمر بن الخطاب بن نفيل القرشي، أبو حفص أمير المؤمنين، كان إسلامه فتحًا على المسلمين وفرجًا لهم عن الضيق، وكان من المهاجرين الأولين، وشهد جميع المشاهد، وقد ولي الخلافة بعد أبي بكر رضي الله عنه، وتوفي سنة (٢٣هـ) . انظر: الاستيعاب" (٢/٤٥٠) ، و"الإصابة" (٢/٥١١) . (٧) رواه مسلم (٥/١٩٥) وللحديث قصة وهي: أن يعلى بن أمية قال: قلت لعمر بن الخطاب: {فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا} فقد أمن الناس، فقال: عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن ذلك، فقال.....الحديث. المصدر السابق.