(٢) وهذا يدل على أن المؤلف يرى توقيف الرسم بأن كتب بين يديه -صلى الله عليه وسلم-. (٣) وهذا دليل ثان على التوقيف. (٤) وهذا يدل على أن المؤلف يرى توقيف الرسم بأن كتب بين يديه -صلى الله عليه وسلم-. (٥) كذا في (بر ٣)، وهو الصواب خلافًا لما في باقي النسخ التسع "ابن عبد الله بن جحش". (٦) قال ابن حجر في الإصابة (٢/ ٢٨٧) ترجمة رقم (٤٥٨٤): (جاء ذكره في حديث ضعيف ووصف بكونه أعمى، وليس الذي قبله أعمى، فذكر الكلبي في تفسيره عن أبي صالح عن ابن عباس أنه نزل فيه وفي ابن أم مكتوم لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر، والذي في الصحيح أنها نزلت في ابن أم مكتوم، وقد نقله الثعلبي عن ابن الكلبي فقال: لما ذكر الله فضيلة المجاهدين جاء عبد الله بن أم مكتوم وعبد الله بن جحش وليس بالأسدي وكانا أعميين فقالا: حالانا على ما ترى فهل من رخصة فنزلت).