(٢) انظر: النشر ٢/ ٣٦٥، والكشف ٢/ ٢٤٣، والإقناع ٢/ ٧٥٣. (٣) المقنع صـ ١٩. (٤) فتكون الجملة بعد التقدير هكذا: والحذف في كَلِمَاتُ نافع نشرا هنا في سورة المؤمن ومع كَلِمَاتُ يونس ومع كلمات التحريم. (٥) ما بين القوسين من الوسيلة صـ ٢٢٠ وقال الجعبري في الجميلة صـ ١٦٢: (وكان اللائق بالترتيب أن يذكرها الناظم حيث جمعهما عند أولهما بيونس وربما بينها ثَمَّ فاستدرك هنا). (٦) أي: على قراءة نافع وابن عامر وأبي جعفر، أما على قراءة غيرهم فلا ألف فيها أصلا. (٧) ذكرت " كَلِمَاتُ " بالتاء المجرورة في يونس في أربعة مواضع؛ اتفق العشرة على قراءتها بالجمع في موضعين؛ هما قوله تعالى: {لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ} [يونس: ٦٤]، وقوله تعالى: {وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ} [يونس: ٨٢] وهما مرسومتان بحذف الألف، أما الموضعان الآخران وهما المضافان إلى" رَبِّكَ " وهما قوله: {كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ} [يونس: ٣٣] وقوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ} [يونس: ٩٦] فقد وقع الخلاف في قراءتهما في السبعة، فقرأهما بالجمع نافع وابن عامر، وبالتوحيد؛ الباقون. فعلى قراءة الجمع فألفها محذوفة رسما. وانظر: الإقناع ٢/ ٦٦١. (٨) انظر: الجميلة صـ ١٦٢.