(٢) وردت في القرآن مرارا، أولها: [يونس: ٣٦]. (٣) يعني أن الحذف في " لَا تُغْنِ عَنِّي " للجزم على أنه جواب للشرط، لا لالتقاء الساكنين، قال أبو عمرو: (وكل ياء سقطت من اللفظ لساكن لقيها فهي ثابتة في الخط، ثم ذكر أمثلة ثم قال: إلا خمسة عشر فإن كتّاب المصاحف أجمعوا على حذف الياء فيها)، ثم ذكرها وذكرها الناظم جميعًا في هذا الباب. (٤) من الجميلة للجعبري صـ ٢٥١. (٥) الواقع أن جميع المذكورات خارجات بقيد " فَمَا " وإنما نص المؤلف على الفاء ولم يقل " فَمَا " لأن الفاء فقط هي التي تحصر المراد في آية القمر وتخرج آية [يونس: ١٠١] وهي قوله تعالى: {وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ}. (٦) المقنع صـ ٣١، ٣٢، ٣٣. (٧) كذا في (ز ٨)، وفي (ص) و (س) و (ز ٤) و (بر ١) و (ل)، في وسط البيت بعض عبارات الشرح.