(٢) بناء على أن المراد بالألسن جمع لسان وهو العضو المعروف. (٣) بناء على أن المراد بالألسن جمع لسان وهو اللغة. (٤) في قوله في البيت رقم (٧): إذ خير القرون أقاموا أصله وزرا. (٥) ابن عبد الله بن عامر بن كريز أبو عبد الرحمن البصري، مقبول. اهـ من التقريب ١/ ٤٦٤. (٦) راوه أبو داود في كتاب المصاحف (صـ ٤١) اختلاف ألحان العرب في المصاحف رقم (١٠٤، ١٠٥، ١٠٦، ١٠٧، ١٠٨) وقال: (هذا عندي يعني بلغتها، وإلا لو كان فيه لحن لا يجوز في كلام العرب جميعًا لما استجاز أن يبعث به إلى قوم يقرؤونه) وقال قبله: (والألحان اللغات، وقال عمر إنا لنرغب عن كثير من لحن أبيّ، يعني لغة أبيّ). وقال ابن تيمية: "هذا خبر باطل لا يصح من وجوه" ثم ساقها في مجموع الفتاوى ١٥/ ٢٥٣، ورواه أبو عبيدة في فضائل القرآن حديث (٥٥٥). (٧) العدواني أبو سليمان البصري، أخذ القراءة عرضًا والعربية عن أبي الأسود الدؤلي، وسمع ابن عباس وابن عمر وعائشة وأبا هريرة -رضي الله عنهم-، قرأ عليه أبو عمرو بن العلاء وغيره وهو أول من نقط المصحف وكان فصيحًا مُفَوَّهًا عالمًا، توفي قبل سنة ٩٠. اهـ مختصرًا من معرفة القراء الكبار ١/ ٦٧ ترجمة رقم (٢٤).