(٢) أي: بيان لمحالِّها وهو آخر فاطر وليس قوله أُخَرا؛ كما في نسخةٍ أو آخِرا كما في نسخةٍ أخرى قيدين، لعدم غيرها ــ أي: غير هذه الثلاثة المذكورة ــ في سورة فاطر أصلا؛ إذ لم ترد هذه اللفظة إلا في آية (٤٣). (٣) المقنع صـ ٧٨ و ٨٠ و ٨١ و ٨٢. (٤) أي: في غير الدخان. (٥) أي: وخرجت المقطوعة عن الإضافة بقيد الباب؛ لأنه باب المضافات إلى الأسماء الظاهرة والمفردات. (٦) وردت في موضعين من سورة المجادلة هما قوله تعالى: {وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ} [المجادلة: ٨] وقوله تعالى: {فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ} [المجادلة: ٩].