(٢) قال في النشر ٢/ ٣٨٤: (فقرأ ابن عامر برفع لام " وَكُلٌّ " وكذا هو في المصاحف الشامية، وقرأ الباقون بالنصب، وكذلك هو في مصاحفهم). وانظر: الكشف ٢/ ٣٠٧. (٣) المقنع صـ ١٤. (٤) أي: حكاية لفظ " الْمَشَارِقِ " بالجر كما ورد في الآية مجرورًا لأنه مضاف إليه. (٥) أي: لا على الحكاية، بل على إعرابها حسب ورودها في البيت وهي حينئذ مبتدأ مرفوع. (٦) أي: لتأخر سورة المعارج عن سورة ن. (٧) مراده بالشارح: السخاوي، وانظر قوله هذا في الوسيلة صـ ٢٣٥ في شرح هذا البيت. (٨) ما بين القوسين منقول من الجميلة صـ ١٧٠، وما ذكر بقوله "ربما" هو المتعين، وعليه فلا وجه للاستدراك على الناظم، إذ إنه غاير الأسلوب لتغاير حال المرسومَيْنِ؛ فالأولان توبع نافع فيهما، والآخران نوزع.