(٢) في كل الآيات الثلاث. (٣) قال القرطبي في تفسيره ١٨/ ٢٩٥: (وقرأ أبو حيوة وابن محيصن وحميد "برب المَشْرِقِ والمَغْرِبِ" على التوحيد). (٤) عزاها في زاد المسير ٨/ ٤٣٩ إلى أنس ومجاهد وقتادة. (٥) المقنع صـ ٩٨ و ٩٩. (٦) الذي يظهر أن المعنى: سُطِرَ " جِمَالَتٌ " بحذف جميع الرسوم ألفًا من لام الألف في " جِمَالَتٌ " فتكون جملة "سُطِرَا" صفة لـ جِمَالَتٌ لا للألف كما قال المؤلف: و"من لامه" جار ومجرور متعلق "بحذف" والضمير في لامه يعود إلى الألف أي: من لام الألف والله أعلم. (٧) قال في الكشف ٢/ ٣٤٢: (قرأه عاصم وحمزة " قُلْ " بغير ألف على الأمر … وقرأ الباقون بألف على لفظ الخبر والغيبة). وانظر: النشر ٢/ ٣٩٢، والإقناع ٢/ ٧٩٥.