(٢) بل وبقية العشرة. (٣) ابن عمار بن نصير أبو الوليد السلمي الدمشقي؛ شيخ أهل دمشق ومفتيهم وخطيبهم ومقرئهم ومحدثهم، مات في سنة ٢٤٥. اهـ مختصرًا من معرفة القراء الكبار ١/ ١٩٥ ترجمة رقم (٩١). (٤) وهي ثلاثة وثلاثون موضعًا. قال في النشر ٢/ ٢٢١: (ووجه خصوصية هذه المواضع أنها كتبت في المصاحف الشامية بحذف الياء منها خاصة، وكذلك رأيتها في المصحف المدني وكتبت في بعضها في سورة البقرة خاصة وهو لغة فاشية للعرب وفيه لغات أخرى قرئ ببعضها وبها قرأ عاصم الجحدري وغيره). (٥) انظر: النشر (٢/ ٢٢١، ٢٢٢) والإقناع في القراءات السبع (٢/ ٦٠٢ - ٦٠٤) وقال في آخر كلامه: (وجملة ما في القرآن من ذكره -عليه السلام- تسعة وستون موضعًا، اختلف منها في ثلاثة وثلاثين موضعًا، وستة وثلاثون لا خلاف فيها -أي: على أنها بالياء- إلا ما ذكره السلمي في الأعلى) وقال في النشر: (وانفرد ابن مهران فزاد على هذه الثلاثة والثلاثين موضعًا ما في سورة آل عمران وسورة الأعلى فوهم في ذلك).