(٢) وردت في [الكهف: ١١٠] و [الانبياء: ١٠٨] و [فصلت: ٦]. (٣) أي: لفظ "حرف". (٤) بل هي عشرة مواضع غير هذه وهي على النسق كما يلي: قوله تعالى {إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ} [النحل: ٤٠] و {إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ} [النحل: ٥١] و {فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ} [النحل: ٨٢] و {إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ} [النحل: ٩٢] و {إِنَّمَا سُلْطَانُهُ} [النحل: ١٠٠] و {قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ} [النحل: ١٠١] و {إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ} [النحل: ١٠٣] و {إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ} [النحل: ١٠٥] و {إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ} [النحل: ١١٥] و {إِنَّمَا جُعِلَ السَّبْتُ} [النحل: ١٢٤] فهذه المواضع في النحل اتفقت المصاحف على رسمها بالوصل والموضع المذكور أولًا، وهو قوله تعالى في [النحل: ٩٥]: {إِنَّمَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ} اختلفت فيه رسوم المصاحف كما تقدم دون بقية المواضع. (٥) أي: في قوله في مقدمته في التجويد: .................. وخلف الأنفال ونحلٍ وقعا؛ فأطلق الخلاف في النحل وإنما الخلاف في آية منها فقط. (٦) كذا في (بر ١)، وفي (س) و (ص) و (ل) و (ز ٤) و (ز ٨) "التفضيل" والتصويب من الجميلة.