(٢) إذا كانت من باب نصَر كدَعَا وباب كَرُم كسَرُوَ، ومضارعها في البابين يحلو، وهو مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة الذي هو الواو هنا. (٣) كلمة "سَرُوَ" ليست موجود في نسخة (ز ٨)، وفي (ص) بياض بقدرها، وفي (س) و (بر ١) و (ل) و (ز ٤) كما أثبته. (٤) أي: في "ورد" و"صدر". (٥) أي: ألف (وردا) وألف (صدرا). (٦) في الأصول "بالضرورة" وصوابه ما أثبتُّ. (٧) سبق الكلام على مسألة الكلام النفسي في شرح البيت رقم (٣). (٨) هو جبريل -عليه السلام- الذي نزل بالقرآن على محمد -صلى الله عليه وسلم-. (٩) هو محمد -عليه الصلاة والسلام-. (١٠) كذا في سائر النسخ، وفي (ز ٨) كلمة "الأنسي" غير موجودة. (١١) في (ز ٨) و (ز ٤) "لأنه مختص بالنبي" دون كلمة "غير" وما أثبته من بقية النسخ هو الذي يستقيم به المعنى. (١٢) سيأتي تقرير المسألة قريبًا.