(٢) المقنع صـ ٣١، ٣٢، ٣٣. (٣) أي: بالإشباع وإثبات الياء. (٤) هي قوله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ} [الشورى: ٣٢] و {وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ} [الرحمن: ٢٤] و {الْجَوَارِ الْكُنَّسِ} [التكوير: ١٦]. (٥) أي: السخاوي في الوسيلة صـ ٣٣٥. (٦) فاعل "عمَّ" ضمير مستتر يعود إلى الناظم ومفعوله "مواضعها". (٧) ضمير النصب يعود إلى كَذَّبُونِ فقط؛ لأن السخاوي ذكر جميع مواضع الْجَوَارِ ولم يذكر من مواضع كَذَّبُونِ إلا موضع الشعراء. (٨) مراده بالشارح؛ السخاوي كما تقدم، ووجه توحيده كونه اقتصر على ذكر موضع الشعراء، ويبدو أن النسخة التي اعتمد عليها الجعبري لم يذكر السخاوي من مواضع كَذَّبُونِ إلا موضع الشعراء كما في نسختي (ك) و (غ)، وهما مذكوران في غيرهما كما أفاده صنيع محقق الوسيلة.