(٢) ابن عيسى الأصفهاني كما سيأتي بعد قليل. (٣) المقنع صـ ٥٧. (٤) هنا: أي: في الكهف، معين: أي: بين مصاحف الأمصار. (٥) مطلق: أي: بين النقلة عن المصاحف لا بين المصاحف. (٦) هما: قوله تعالى: {وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ} [المائدة: ٢٩] و {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} [المائدة: ٣٣]، فهذان الموضعان الأولان فيها، وهما المرسومان بالواو فقط، بخلاف بقية المواضع الثلاثة فيها، فإنها بلا واو، وليس في المقنع: (أولا المائدة)، بل الذي فيه: (الحرفان اللذان في المائدة)، وعبارة الشارح أفادت معنى زائدًا وهو ما سبق إيضاحه وأشار إليه الناظم بقوله: والعقودِ معًا في الأوَّلينِ. (٧) قوله تعالى: {وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا} [الشورى: ٤٠]. (٨) المقنع صـ ٥٧. (٩) ضمير الغيبة الفاعل في: (فأفهم) يرجع إلى الداني. (١٠) قوله تعالى: {وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ} [الحشر: ١٧]. (١١) بيانه: أن النظم لم يذكر الحشر مما اختلف النقلة فيه، والداني جعلها من محالِّ الخلاف حيث حصر ما رسم بالواو في ثلاثة: أوَّلَا المائدة و عسق.