(٢) أي: أعملتها إعمالها، وإليه أشار ابن مالك في الخلاصة بقوله: في النكرات أُعْمِلَتْ كَلَيْسَ لا .................................... (٣) أي: أعملتها إعمال إنّ -وهو الأرجح عندي-، وإليه أشار ابن مالك في الخلاصة بقوله: عمل إنّ اجعل للا في نكرة مفردةً جاءتك أو مكررة (٤) فتكون "فيها" خبرا، وإليه أشار ابن مالك في الخلاصة بقوله: وشاع في ذا الباب إسقاط الخبر إذا المراد مع سقوطه ظهر (٥) لأنه مفرد، وقد قال في الخلاصة: وركِّب المفرد فاتحا … إلخ، وقال: وغير ما يلي وغير المفرد لا تبن … إلخ. (٦) المقنع صـ ٤٧. (٧) قال في لسان العرب ٤/ ٦٠١: (العَمْر والعُمْر والعُمُر: الحياة، يقال قد طال عمْره وعمُره؛ لغتان فصيحتان). (٨) رواه الترمذي ك: الزهد عن رسول الله باب: ما جاء في ذكر الموت (٢٣٠٧) وقال: (هذا حديث حسن غريب)، والنسائي ك: الجنائز باب: كثرة ذكر الموت (١٨٤٥) وابن ماجه ك: الزهد باب: ذكر الموت والاستعداد له (٤٢٥٨) وأحمد في مسند المكثرين، مسند أبي هريرة (٧٨٦٥) وقال محققه شعيب الأرنؤوط: (إسناده حسن) وقال الألباني: حسن صحيح.