(٢) لسان العرب (١٠/ ٢٦٨ - ٢٦٩)، والقاموس المحيط (٣/ ٣٦٧) ومنه قول رجل من تميم مخاطبًا بعض ملوك العرب: أَبَيْتَ اللَّعْنَ إن سَكَابِ عِلْقٌ نَفِيسٌ لا تُعارُ ولا تُباعُ. انظر: (ديوان الحماسة، باب: الحماسة صـ ٦٧ - ٦٨). (٣) ليس في الوسيلة صـ ٢٣ "من العقلاء" وما إخالُهُ حَمَلَهُ على إدراجِها ـ مع إيهامِها ـ إلا وَلَعُهُ بالسجع. (٤) في (ز ٨) "من إصلاح السفهاء" وفي (ز ٤) "عما على العلماء من الصلاح السفهاء" وفي (ص) "وإن استقيم هذا قوم من العقلاء فما على العلماء من إصلاح السفهاء). (٥) ما بين القوسين من الوسيلة صـ ٢٣ وله تتمةٌ توضحه؛ (وقد قال تعالى: {وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ} [البقرة: ٢٢٨] وإن كان النساءُ اليومَ إذا سمِعْنَ ذلك أنْكَرْنَهُ)؛ فيبدو أنه كان للعِلْقِ عند السفهاء في زمانهم معنى رديء، والله أعلم. (٦) ذكر ابن القيم أن العَلاقةَ أولُ مراتبِ المحبةِ، وسميت بذلك لتَعَلُّقِ القلبِ بالمحبوبِ. مدارج السالكين ٣/ ٢٧، وانظر: اللسان ١٠/ ٢٦٢. (٧) قال في اللسان ١٠/ ٢٦٢: (وقال اللحياني عن الكسائي: "لها في قلبي عِلْقُ حُبٍّ وعَلاقة حُبٍّ وعِلاقة حُبٍّ" قال: ولم يعرف الأصمعي عِلْق حُبٍّ ولا عِلاقة حُبٍّ، إنما عرف عَلاقَة حُبٍّ؛ بالفتح وعَلَق حب بفتح العين واللام). (٨) أي: مجاورة عِلاقته لعِلق في قوله: عِلْقٌ عِلاقته. (٩) وفي نسخة (ز ٨) "لي علاقة". (١٠) ذكره في الوسيلة صـ ٢٤، ولم يعزه أيضًا، ولم أقف على قائله، وذكره أيضًا صاحب "نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب" (١/ ٨٢). (١١) انظر: اللسان ١٠/ ٢٦٩.