(٢) وقال ابن تيمية في الجواب الصحيح ٥/ ٤٢٨ - ٤٢٩: (وكون القرآن معجزة، ليس هو من جهة فصاحته وبلاغته فقط، أو نظمه وأسلوبه فقط، ولا من جهة إخباره بالغيب فقط، ولا من جهة صرف الدواعي عن معارضته فقط، ولا من جهة سلب قدرتهم عن معارضته فقط، بل هو آية بينة معجزة من وجوه متعددة … ) الخ وسيأتي بتمامه. (٣) في سائر النسخ من غير كلمة (محذوف) ولعل الأوضح ما أثبته من نسخة (ز ٨). (٤) في (ل) و (ز ٨) و (ز ٤) "التحريض والتحريض"، وفي (ص) "التحريض" فقط والصواب ما أثبته من نسخة (س) و (بر ١). (٥) في نسخة (ص) "هي" وفي سائر النسخ؛ "هو" كما أثبته ولعله الأفصح ومعلوم أن تاء المعجزة هي للمبالغة كعلامة ونسابة وفهامة.