(٢) كذا في (س) و (ل) و (ز ٤) و (بر ١) و (ص)، وفي (ز ٨) "أسولها". (٣) كذا في (بر ١) و (ص) و (س) و (ل)، وفي (ز ٤) و (ز ٨) "كثيرة". (٤) أي: فتح التاء من تغنى. (٥) وعليه فهي على رواية الفتح لازمةٌ أي: لم تغتن هي بالمطالعة، وعلى رواية الضم متعدِّية؛ أي: لم يُغْنِها هو بالمطالعة. (٦) وقد قال المؤلف في شرح البيت رقم ١٠: (إثبات الألف في المجزوم لغة إذا كان آخره حرف علة، وقد ثبت بها قراءةٌ) وهي لغة على إهمال "لم" حملًا على لا النافية. قال ابن مالك في الكافية الشافية ٣/ ١٥٦١: وشذ رفعٌ بعد لم … وقال في شرحه لهذا البيت ٣/ ١٥٧٤: (ثم بينت أن "لم" قد تهمل فيليها الفعل مرفوعًا كقول الشاعر: لولا فوارس من نُعمٍ وأُسرتهم يوم الصُّلَيفَاءلم يوفون بالجار) والمراد بالشذوذ في البيت قلة الاستعمال. قال ابن بونة في احمراره على ألفية ابن مالك: وقل فصل لا ولم وأهملا حملا على لا لم … واستشهد بالبيت السابق. الاحمرار صـ ٢٨٩ و ٢٩٠ وسبق مزيد شواهد من القرآن والشعر في تعليقي على قوله هذا في شرح البيت ١٠. (٧) كذا في (ز ٨)، وفي (س) و (ل) و (ز ٤) و (بر ١) و (ص): "السريعة". (٨) كذا في الأصل ولعل صوابه: (والمانع عن الصرف الجمع) أو (والمنع عن الصرف للجمع).