(٢) رواه البخاري ك: الخصومات، باب: كلام الخصوم بعضهم في بعض (٢٤١٩) وفي ك: فضائل القرآن، باب: أنزل القرآن على سبعة أحرف (٤٩٩٢) وباب: من لم ير بأسًا أن يقول سورة البقرة وسورة كذا وكذا (٥٠٤١) وفي ك: استتابة المرتدين، باب: ما جاء في المتأولين، وفي ك: التوحيد، باب: قول الله تعالى (فاقرءوا ما تيسر من القرآن) (٧٥٥٠). ومسلم ك: صلاة المسافرين وقصرها، باب: بيان أن القرآن على سبعة أحرف وبيان معناه (٨١٨). (٣) وبه نزل القرآن. انظر: الآيات {أَرْذَلِ الْعُمُرِ} [النحل: ٧٠] و [الحج: ٥]، {حَتَّى طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ} [الأنبياء: ٤٤] {فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ} [القصص: ٤٥] بضمهما عند القراء العشرة.